أقـــولُ لصاحبي، والعيـسُ تـَهـْوِي وريـّــا روضــه بعـــد القـِطــارِ
بنـا بيـن المـُنـِيفـَةِ فالضـِّمـّــارِ وأهلـُـك إِذْ يحــــلّ الحـــيُّ نجـــدًا
تـَمـَـتـَّعْ مـن شمـِيمِ عـَرَارِ نجـــدٍ وأنت علـى زمـانـِك غيـرُ زاري
فمــا بعــد العشيـةِ مــن عـَرَارِ شهـــورٌ ينقضين، ومــا شعـرنــا